AL HAROMAIN

DAFTAR

  • pakaian
  • buku

Daftar Blog

TEXT

text

zainimjkbgt

zainimjkbgt
zainimjkbgt

zainimjkbgt.blogspot.com

zainimjkbgt

alharomain

Penayangan bulan lalu

Populer

Entri Populer

31 Januari 2012

KITAB

TOKO ALHAROMAIN MENJUAL PAKAIAN JADI D 54-D55 AND B19-B20 PASAR TANJUNG MOJOKERTO     [تنبيه] إعلم ان رمضان غير منصرف للعلمية الا ان كان المراد به كل رمضان من غير تعيين واذا أريد به ذلك صرف لأنه نكرة وبقاء الألف والنون الزائدتين لايقتضى منعه من الصرف كما قاله الشرقاوى اهـ
     (قوله ثم الحج الخ) فيه ما مر فى ثم الصلاة أى ثم الخامس الحج بفتح الحاء وكسرها مصدر، وللبيت مفعوله واللام للتقوية، وهو لغة القصد وشرعا قصد الكعبة للنسك، وهو انما وجب على المستطيع لقوله تعالى " ولله على الناس حج البيت " الآية، قال البجيرمى على الخطيب: وخص البيت لأنه المقصود والطوافش به  أفضل الأركان وغيره تبع له اهـ. والكلام عليه مفصلا فى المطولات، وانما لم يعقد الناظم فيه فصلا تبعا للأصل. ثم الأفضل من هذه الأركان الأربعة الصلاة  وبعدها الصوم ثم الحج ثم الزكاة، ففرضها أفضل الفرائض ونفلها أفضـل النوافل ،  وإنما  قـدم الزكاة هنا كالأصـل على ما بعدها مع انه أفضل منها اقتداء بحديث سيدنا جبريل عليه السلام المروى فى الصحيحين فى ترتيبه كذلك والا فلو قال:
(ثم الصلاة وصيام رمضان >< والحج والزكاة تم الأركان)
لكان أنسب لما فيه من الإشعار بترتيب أفضلية تلك الأركان، وقولى تم الأركان بكسر التاء وتشديد الميم أى تمامها والله اعلم. هذا ولما ذكر أركان الإسلام أولا أخذ يذكر أركان الإيمان ثانيا لعظيم موقعهما لاشتمالهما على جميع وظائف العبادات فقال حفظه الله: وستة الخ
 
(فصل) في أركان الإيمان
وَسِتَّةٌ  أَرْكَـانُ اْلإِيْمَانِ  هِيَهْ >< اِيْمـَانُنَا  بِاللهِ   وَالْمَلاََئِكَةْ
كُتْبٍ وَرُسْلٍ آخِرِ الْيَوْمِ الْقَدَرْ >< فَخَيْرُهُ وَشَرُّه مِمَّنْ قَــدَرْ
---------------------------------
(قوله فصل) أى فى أركان الإيمان وهو تصديق القلب أى حديث النفس التابع للجزم سواء كان عن دليل ويسمى معرفة أو عن تقليد بما جاء به النبى صلى الله عليه وسلم مما هو معلوم من الدين بالضرورة  بأن تقول تلك النفس: رضيت بما جاء به النبى صلى الله عليه وسلم. ولايعتبر ذلك التصديق فى خروج المكلف بالإيمان عن عهدة التكليف الا مع النطق بالشهادتين من القادر عليه كما تقدم، وفى كون النطق شرطا للإيمان أو شطرا منه خلاف، والجمهور علىالأول وعليه فالمعنى انه شرط لإجراء الأحكام الظاهرة فقط كمناكحة وتوارث وغيرهما، فالكافر اذا صدق بقلبه ولم ينطق بهما مع تمكنه منه باق على كفره ظاهرا سواء قلنا بالشرطية أم بالشطرية وأما باطنا فإذا لم يكن امتناعه كبرا أو خوف سبة فهو مؤمن عند الجمهور وكافر أيضا على الثانى، وبه قال أكثر السلف كالحنفى والشافعى كما قال فى إنارة الدجى: واذا كان امتناعه كبرا أو حذر سبة فكافر قطعا. هذا وجميع ما وجب الإيمان به ستة ذكرها بقوله وستة البيتين (قوله وستة) خبر مقدم عن قوله أركان الإيمان أى الأمور التى يتعلق بها الإيمان، فإضافة الأركان هنا من إضافة المتعلق بفتح اللام إلى المتعلق بكسرها بخلافها فيما مر فإنها من إضافة الأجزاء إلى الكل (قوله هيه) الأصل هى أى الستة أى أفرادها وزيدت الهاء للسكت (قوله إيماننا بالله) بأن نعتقد على التفصيل ان الله تعالى: موجود باق مخالف للحوادث  مستـغن عن كل شىء واحد قادر مريد عالم حى سميع بصير متكلم وعلى الإجمال ان لله كمالات لاتتناهى (قوله والملائكة) عطف على بالله أى وإيماننا بالملائكة بأن نعتقد انهم عباد الله وانهم أجسام نورانية لطيفة ليسوا ذكورا ولا إناثا ولا خناثى لا أب لهم ولا أم لايأكلون ولايشربون ولايتناكحون ولايتوالدون ولاينامون لايحاسبون ولايعاقبون لايعصون الله ما أمرهم  ويفعلون مايؤمرون وانهم صادقون فيما أخبروا به عن الله بالغون من الكثرة ما لايعلمه الا الله  فيجب الإيمان بهم إجمالا الا من ورد تعيينه باسمه المخصوص: كجبريل، وميكائيل، وإسرافيل، وعزرائيل ، ومنكر، ونكير، ورضوان، ومالك، ورقيب، وعتيد، ورومان، أو بنوعه: كحملة العرش ، والحفظة ، والكتبة فيجب الإيمان بهم تفصيلا، وأفضلهم مطلقا جبريل كما قاله القليوبى (قوله كتب) بسكون التاء للضرورة جمع كتاب وهو بالجر عطف أيضا على بالله بحذف العاطف أى وإيماننا بكتب الله تعالى بأن نعتقد ونصدق انها كلام الله القديم القائم بذاته المنزل على رسله بأن كانت مكتوبة على الألواح كالتوراة أو مسموعة من السمع بالمشاهدة كما فى ليلة المعراج أو من وراء حجاب كما وقع لموسى فى الطور أو من ملك مشاهد ،  وكل ما تضمنته تلك الكتب حق وصدق، وهى كما فى الإنارة نقلا عن الزمخشرى مائة كتاب وأربعة كتب، أنزل منها خمسين على شيث وثلاثين على إدريس وعشرة على آدم وعشرة على إبراهيم والتوراة والإنجيل والزبور والفرقان. وقيل انها مائة و أربعة عشر، وقال السحيمى والحق عدم حصرها فى عدد معين بأن يقال انها مائة وأربعة فقط لأنك اذا تتبعت أى فتشت الروايات تجدها تبلغ  أربعة وثمانين ومائة فيجب اعتقاد ان لله كتبا من السماء على الإجمال لكن يجب معرفة الكتب الأربعة تفصيلا وهى: التوراة لسيدنا موسى، والزبور لسيدنا داود، والإنجيل لسيدنا عيسى، والفرقان لخير الخلق سيدنا محمد صلى الله وسلم عليه وعليهم أجمعين (قوله ورسل) بسكون السين للضرورة جمع رسول أى و إيماننا برسله تعالى أى وأنبيائه ايضا بأن نعتقد ان لله رسلا وأنهم صادقون معصومون مبلغون حاذقون، فهذه  الصفات الأربع تجب للمرسلين، وأما الأنبياء غير المرسلين فلا يكونون مبلغين وانما يجب عليهم ان يبلغوا الناس انهم أنبياء ليحترموا، والصحيح فيهم كما فى شرح الأصل الإمساك عن حصرهم فى عدد فيجب الإيمان بهم إجمالا وبأنبياء مرسلين مذكورين فى القرآن تفصيلا، وهم ستة وعشرون أو خمسة وعشرون وجمعهم فى شرح الأصل فى قوله:
أسماء رسل بقرآن  عليك   تجب >< كآدم    زكريا  بعـد   يونسـهم
نوح  وإدريس  إبراهيم   واليسع >< إسحاق  يعقوب إسماعيل صالحهم
أيوب  هرون  موسى مع شعيبهم >< داود   هود  عزير  ثم  يوسـفهم
لوط  وإلياس  ذو الكفل  أو اتحدا >< يحيى سليمان عيسى مع  محمدهم
     قال فى شرح السلم ومعنى كون الإيمان  بهم واجبا تفصيلا انه لو عرض عليه واحدا منهم لم ينكر نبوته ولا رسالته، وليس المراد أنه يجب حفظ أسمائهم خلافا لمن زعم ذلك أفاده شيخنا يوسف فى فتح القادر المريد اهـ (قوله آخر اليوم) فيه وفيما بعده ما مر من حذف العاطف، وهو من إضافة الصفة الى الموصوف أى وإيماننا باليوم الآخر بأن نصدق بوجوده وبجميع مااشتمل عليه كالحشر والحساب والجزاء والجنة والنار، سمى بذلك لأنه لا ليل بعده ولا نهار، ولا يقال يوم بلا تقييد الا لما يعقبه ليل أو لأنه آخر الأوقات المحدودة أى آخر أيام الدنيا فليس بعده يوم آخر أو لتأخره عن الأيام المنقضية من أيام الدنيا، وأوله من النفخة الثانية الى ما لايتناهى وهو الحق (قوله القدر) قال فى المصباح والقدر بالفتح لا غير القضاء الذى يقدره الله تعالى، وقال فى شرح التنوير وفى تباين القضاء والقدر أو ترادفهما خلاف اهـ ثم القائلون بالأول اختلفوا فى معناهما، والمشهور كما فى شرح الأصل ان القضاء إرادة الله الأشياء فى الأزل على ما هى عليه فى غير الأزل، والقدر إيجاده تعالى الأشياء على قدر مخصوص على وفق الإرادة، فإرادة الله المتعلقة أزلا بأنك تصير عالما قضاء وإيجاد العلم فيك بعد وجودك على وفق الإرادة قدر، وهذا قول الأشاعرة. ومعنى الإيمان بالقدر الذى هو سادس الأركان ان نعتقد ان الله تعالى قدر الخير والشر قبل خلق الخلق وان جميع الكائنات بقضاء الله وقدره وهو مريد لها، ويكفى اعتقاد جازم بذلك من غير نصب برهان (قوله فخيره الخ) أى فخير القدر وشره ممن قدر عز وعلا، ومعنى خير القدر وشره ان الإيمان والطاعات وجميعع الأعمال الصالحة من خير القدر وان الكفر والمعصية والمخالفة للأوامر وجميع أفعال المعصية من شر القدر كما أفاده الفشنى، وقوله ممن قدر أى ممن اتصف بالقدرة على ذلك وهى صفة تؤثر فى وجود الممكن وعدمه، فلا يقال على هذا التفسير ان فى البيت من عيوب القافية إيطاء وهو اعادة كلمة الروى لفظا ومعنى بناء على انه من مشطور الرجز لا من كامله لاختلاف الكلمتين اسمية وفعلية مع اختلافهما معنى، وما نقل عن الخليل من ان الإيطاء إعادة كلمة الروى سواء اتحد معناها أم اختلف محله فى غيرما اذا اختلف اللفظان اسمية وفعلية مع اختلافهما معنى فلا إيطاء فى البيت بل فيه من المحسنات البديعية ما لايخفى وهو رد العجز على الصدر وهو ان يكون أحد اللفظين المكررين أو المتجانسين كما هنا فى آخر البيت والآخر فى صدر المصراع الأول أو حشوه أو آخره كما هنا أو صدر المصراع الثانى والله أعلم
 
(فصل) فى بيان معنى كلمة التوحيد
مَعْنَـى لِلا إلـهَ إلاَّ اللهُ لاَ >< مَعْبُوْدَ بِالْحَقِّ سِوَى اللهِ عَلاَ
------------------------------------
(قوله فصل) أى فى بيان معنى كلمة التوحيد (قوله معنى الخ) مبتدأ خبره لا معبود الخ، والمسوغ للإبتداء به مع أنه نكرة تخصصه بالوصف أى معنى ثابت لكلمة لا اله الا الله برفع لفظ الجلالة بدل من محل لا مع اسمها لأن محلها رفع بالإبتداء عند سيبويه أو بدل من الضمير المستتر فى خبر لا المحذوف والتقدير لا اله موجود الا الله أو بالنصب على الإستثناء (قوله لا معبود بالحق الخ) أى بالمطابق للواقع لا يجوز إنكاره كائن فى الوجود سوى الله أى لايستحق ان يذل له شىء  مما سواه ويفتقر اليه ما عداه الا الله ، وقوله علا إطناب أى عن كل نقص. هذا و لما فرغ المؤلف من ذكر نبذة من مسائل الأصول أخذ يتكلم  على مسائل الفروع فقال

Tidak ada komentar: